سعدتُ بمشاركتك َ يا أحمد الألمعي ..
قلمكَ سيلمعُ في زمنٍ ما!
وشكراً لبوحك هنا .
سعدتُ بمشاركتك َ يا أحمد الألمعي ..
قلمكَ سيلمعُ في زمنٍ ما!
وشكراً لبوحك هنا .
من يصدق أن المتضجر حضر ؟!
أذكر أنني ذاتَ بوح وصلني وعد منك,ولكنه تمادى في البعد !
و أتمنى ألا يكون هذا الوعد تابع لتلك النوعية من الوعود طويلة الأمد![]()
و أهلاً بكَ في كل مرة أتذوق فيها طعم حرفك الراقي ..
لن أسألك عن سرك
ولكني سأبوح بسري
فأنت تقول
لا تصدق
لا تصدق
لا تصدق
وأنا أقول لك ولتعي ذلك
أنت من أحضرني هنا
ولتصدق ..صدق ذلك ..
كنت أكذب حكايات السحر والسحره
ولكنني على يدك آمنت بهاحلالا.. بدون شعوذة
قلي بربك ماذا تفعل بالحرف.. لنقرأه بهذه اللذة
ونذوقه بهذه النكهه
أرتشف أحرفك.. فيصحبني صوت أفسره بتمتعي
بأحرفك وبطعم حلا وتها..أقسم أنني أعيد قرائتها مثنى وثلاث ورباع..
فلا أملك ..وكأنك سيد..والأحرف عبيدك..
اتوسل أليك ..لا تنهي هذا العزف..فجروحي بحاجه ألى نزف..علها تخرج ما بها ..منها..
فهي لم تجعل للرحمة الي من سبيل..
أعزف يا سيدي ..وأجعلني ..أحدى نوتك..رتب فيها أحرفك كما تشاء..فكلي أسطر ..
لك الحب ولنا انت
محبك
ابو تركي
علي
أيها الباسق
حلق ولا تهبط لأرض الشقاء
لن أقبل هبوطك ،،،
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي أبوطالب
لا لا
لن أصدق أن أعذبه أكذبه
علي
في الاحتضار هُناك
أعلنت لك وليَ أني سأقراك كتلميذة
ولكن نزفك استفزني
أحاسيسك مورقـــــــــــــــة رغم النزف
قوافل من الألم
ومواكب من الأحزان
ودموع انحدرت وبالقلب استقرت
كلما اتيت هذه طريقي الأولى استمتع واتتلمذ فقط
صادق دعواتي000
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة
وانا اتمنى له ذلك
فهو يملك يراعا من ذهب
وكلماته كوقع نغمات فيروزيه
من اراضي بيروت
الى الامام علي
إِذَاً إِلَى (اَلْفَرْعُوْنِيَّة) فَفَقَطْ!المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي أبوطالب
(الهواء المزوّر ليْس لنا)*
يَجِبْ عَلَيْنَا أَنْ نُرَدِّدَهَا وَنَحْرِصَ عَلَى أَلاَّ يُخَالِطَ أَفْوَاهَنَا أُكْسِجِيْنٌ مُعَكَّرْ
لأَنَّ (المنكر) يُنَافِ اَلْمَعْرُوْفَ وَيُضِرُّ بِعُقُوْلِ اَلنَّاسِ وَيَمُسُّ اَلدِّيْنَ وُكُلُّ مُقَدَّسٍ
ولاَ يُنْشَرْ
لاَ يُنْشَرْ
لاَااااااا يُنْشَرْ
إِلاَّ هُنَاكَ حَيْثُ (لا أحد)!!... (وَكَانَ هُنَا) حِيْنَ اَلنَّشْرَ نَبْشٌ مُشَرَّعٌ عَلَى كُلِّ تِّجَاهَاتِ اَلْمَجَلاّت وَالصّحف والكُتُبْ
خَاصَّةً مَا تَعَفَّنَ (لأحدّ مَحَدّ) وَمَاعَادَتْ اَلنَّفْسَ تَرْضَ أَنْ تَمُرّ بِهَا أَصْلاً بَعْدَ أَنْ تَوَفَّرَتْ لَنَا (أكاديمية) حَفِظَهَا اَلله مِنْ كُلِّ سُوْءٍ وَحِقْدٍ أَبَدَا.
وَثَمَّةَ مُسْتَنْقَعَاتٍ عَدِيْدَةٍ وَوُحُوْلٌ لِلْكُحُوْلِ يُنَبَّشُ فِيْهَا
تَطَالُهَا أَيْدٍ، لاَ أَشُكُّ فِيْ أَنَّهَا تَتَعَمَّدُ قَذْفَ اَلضُرّ لَنَا، وَمَالَمْ يَزَلْ يَأْتِ عَنْ مُسْتَرَقَاتٍ سَابِقَاتٍ فَظَلَّ سَاحِبُهَا أَنْ يُلَقِّنَ مَدِيْنَةَ (اَلْمَعْهَدِ) دَرْسَاً عَنْ اَلْعِلْمَ وَمَا يَعْنِ اَلأَدَبَ وَمَا مَنْزِلَةُ اَلْمِنْطَقَةِ مَنْ جُغْرَافْيَا اَلآدابِ وَالثَّقَافَةِ اَلْمَحَلِّيَّةِ قَبْلَ اَلْعَالَمِيَّة (وَمَنْ نَحْنُ)؟ وَ (مِنْ أَيْنَ لَنَا هَذَا)؟
هَكَذَا يَحْدُثُ حِيْنَمَا نَفْقِدُ لُغَةَ اَلتَّحَاور وَمَا اَلْحِوَارْ؟
هَكَذَا يَحْدُثُ حِيْنَمَا اَلنِّقَاشُ يَسْتَحِيْلُ
إِلَى اِشْتِبَاكَاتٍ رَكِيْكَةٍ سَطْحِيَّةٍ بِالكَلِمَاتِ اَلفَارَّة مِنْ بَقَايَا حَفْرِيَّات الشَّوَارِع!
كَانَ كُلٌّ يَزْأَرُ فِيْ صَفْحَتِكَ (أنا الأرْجل)!
هَكَذَا قُلْنَا
وَلَنْ أَنْسَ أَنَّ
(كان)
لَيْسَتْ كَمَا الآنَ
وَلاَبُدَّ أَنْ (الآن)
تَتَحَوَّلُ إِلَى اَلأَنْقَى وَالأَرْقَى
لَنَا وَلِمُحَافَظَتِنَا وَالْمِنْطَقَةِ وَالوَطَنُ أَوَّلاً.
//
* الشّاعر/ إبراهيم زولي.
تَحيَّاتِي عَمِيقَة.
[CENTER]
أيها المبدع[/CENTER]
الكلمات تقف عاجزة عن وصف ماتكتبه00
تحيااااااااااتي