نـَبـِيـذِيَّـة ..!
لماذا كلّما ذهبْتُ إلى الْحَدِيقة,
وجلسْتُ تحتَ كَرمتِهـمْ
هطَلَ عليَّ وجهُكِ الأحمر,وقمتُ أتَرنَّحْ ؟!
نـَبـِيـذِيَّـة ..!
لماذا كلّما ذهبْتُ إلى الْحَدِيقة,
وجلسْتُ تحتَ كَرمتِهـمْ
هطَلَ عليَّ وجهُكِ الأحمر,وقمتُ أتَرنَّحْ ؟!
حلم يقظه اقف مبهوراً ومندهشاً امام كلماتك الجميله
وانت اخي علي كان لقلمك العنان المطلق في كتابته فكان اشد تميزاً
فحتار قلمي واناملي عن وصفكم
الا بوصف الأحساس والأمل
بكل الأحترام والتقدير
اخوكم
رمز الوفاء
ثوره رهيبه
فحتار قلمي ان يوصفها
رمز
أراى أن كوكبك تعدى النجوم
![]()
لاأعلم لماذا احاسيسي تتكسر في بعض الأحايين
وأشعر انني عدت كطفلة في زمنها الأول00
لاأعرف من ابجديات اللغة شيئا ولا أتقن فنون الحياة
أكبر همي لعبتي
وعندما يأتي المساء ألتقم ثدي امي وأقترب لأحظى بحنانها00
مابين رحيلك إلي ورحيلك عني
عمر من اللهفة
وهأنت تغادرني
وأنا واقفة على أرصفة الدموع
ألوح بالشوق بيد الانكسار
الصداقة القوية ظمأى مثل الحب نفسه !
- ها أنا أتجرعُ اْلمَللَ و أُعَانِي الوَحْشَةِ و أرْمقُ الكرسي الجامدْ
بقلبٍ متشوقٍ حزين يتلهفُ على صاحبتهِ لتندح فيهِ نشوةُ الإبداع و الآلام المقدسة!!
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
( خليكَ هـنـا و بلاش تـفـارق ) !!
لماذا هدأ ذلك البركان الثائر
لماذا سكنت تلك الثورة أعماقي ونامت
لماذا سكت ذلك الثرثار الحكيم
لماذا نحن هنا السنا ننتظره
لماذا لم يقل لنا يوما انه سيرحل
لماذا
لماذا لماذا
لماذا وألف لماذا ياعلي
ماكنت أعلم أنها سويعات رحيلك لأهم بالسفر
ماكنت أعلم انها لحظات وداعك لأبكيك كثيرآ
تذوقت عذوبة حرفك الى أن ثملت
وصحوت على نفحات عطرك في أركان ضوضائي
لم أكن أعلم ماكانت تخفيه أقداري
ولكنني أعلم حتمآ أنك ستعود
وسوف أنتظر لأحظى بجرعة من حروفك
وأنام على سطورها لكي
أحلم وأحلم وأحلم دون صحوة
لأنني ماعدت أؤمن بواقع أنت لست فيه
أنا وأنتـَ
وثالثنا البحر فقط
ذاتَ
مساءٍ...
كنَّا
هناك
على
صدر
القمر.....
أنا
وهو...
أهداني
لمعةً
من ضيائه
ورحل...
رَ
حَ
لَ
.
.
تسطعُ مثلَ نجمة فاتنة النور
تنْقشُ رِقةَ الحرف على السطور
مساؤكَ العطور
أيّها اللشاعر الجميل / أحـمـد عـكــور
دعني في شهقةِ الحبور!
في نشوتي بأنتَ عندَ الحضور!
هطولكَ يا سيدي لا يشبهه حضور![]()
أيها الساحر الجميل....![]()
منْ علَّمَكَ هذا السحر؟!!![]()
ليت " الخلَف" يتقدم خطوةً واحدة إلى "الأمام" ....
ليعرف من أنت ...
انتظرني في ثرثرات هادئة...
لا تهتم بمن لا يهمهُ
إن وقف...
أو قيل له " للخلف در " !
* * *
أنا في إنتظارك ,لقد أعدتَ لي رغبة الثرثرة من جديد![]()
دمتَ شاعر![]()
أيّتها الشفافة كروح طفلة مرفرفة في السماء
نِصفكِ قـحـط ,والنـصـف الآخر يـابسـة !
وأنا,مذوَّبٌ في فم الجفاف كالماء !
الأمور سيدتي تسير نحو اللا يرام ,وأشعر أنني لستُ على ما يرام,كما أن كلامي
مكتئب من الكلام
ما عدتُ يا سيدتي أنام,واقفٌ أنا في المنطقة اللاموجدة ,الفاصلة بينَ
الجنة و النارْ و الظلامْ
وكأني اهذي بأشياء لن تصدقيها,هل أنا مجنون؟؟
ما يحزّ في حنيني أن حزني الأسطوري الهاطل أمامكم,ليس حزن منفرد لا !..
أو أنه مهاجر, بعيد عنها يغرد,إنه يحضتنها,وحدهاأسطورتي تستمطرحروفي,
وحدها تتوسطُ سطوري !
يا إلهي !
حزينٌ أنا و حزني مأهول بالذكريات
ذاكرتي تدفعني على قول و فعل
كل شيء وأي شيء بحزن
وكلما حزنتُ تؤنث ذاكرتي أكثر من قبل
إلى أن ينهمر مني شيء من مزن!
لوحه فنيه رائعه من فنان يعرف جيدا سر الالوان
ولذلك الكلمات والحروف انصاغت اليك
ثرثرتك من اروع ماقرات
على قلبي السلام
وعليك يا دنيا الف سلام متى ما
استفقت من غفلتك ..!!
ساجمع شتات اللحظات و ابعثر صوتي
في حنجرة الحروف ولن تصل ....!!
سأمضي الى حيث تكون الراحة
عذراء الأمل مرهقة الوجع ..
بدون عرس سأحتفل بزفاف
الجسد الى مشرط جراح و امنية
تغفو على وسادة الغد ..
بدأت وحيده وسأمضي وحيده
كما بدأت .. فطوبى لك يا نفسي
لتنعم بالسلام ..
ظِلُّ ابْتِســــــامَتِكِ
عِـنْـدمـا تَـرْحَـلِـيــــــن
غيمةُ أشواقٍ
يسْتريحُ تحْتَـها
قلبيَ المتعبُ
اللاهثُ خلْــفَ سَـرَابِـك...
ثورة الثرثرة عنوان يجذب الانتباه فلا غرابة لو شُوهد من ألف مشاهد وقد زادوا حتى وصلت ثرثرته إلى ثمان وتسعين ثرثرة لمجموعة من الثرثارين يتتلمذون تحت حروف قد قال صاحبها بأن الأغبياء يحتاجون لمهماز كي يعرفوا أنهم أغبياء .
ماأجملها من ثرثرة !وما أجملها عندما تأتي من شخص قد رضى لنفسه ألقابا من تلاميذه -صاحب القلم النزيه -صاحب القلم الفذ -الأسطورة الحقيقي -وغير ذلك .
الأخ علي:
شكرا لك على هذه الثرثرة التي نرى فيها إبداعك وإبداع من ثرثرمعك واسمح لي بأن أكون واحدا من هؤلاء الثرثارين فاسمعوا لثرثرتي .
-ثرثرتي الأولى :
سوف تكون ثرثرتي الأولى مع بعض من الثرثارين ممن ينتمون لفصاحة الكلام وبلاغته نثرا وشعرا كأمثال أبي عمر وعبد الله الحلوي وأحمد عكور
-أبوعمر :
من خلال متابعتي لما يكتبه في المنتدى ومن خلال متابعتي لموضوعي المؤشر والقرش أبهرتني تلك اللوحات الأدبية التي رسمها أبو عمر بثقافة أدبية واتخذ لها أسلوبا عاليا لا يصل إلى مفهومه إلا من كان ثقافته عالية وحيث أن ثقافتي ضحلة ولا تمت للأدب بصلة إلا أنني أكرر القراءة أكثر من مرة لكي أقترب قليلا من فهم أسلوبه ورغم تلك الصعوبات التي تواجهني إلا أنني أعشق وأتذوق مايكتبه وقد أعجبت كثيرا بهذه العبارة التي كتبها في موضوع القرش الذي بعنوان "قضية ترك الأعضاء وهجرهم لمنتدياتهم""وكثيرون هم الذين يقعون ضحية التطبيل الزائد البعيد عن الحقيقة وحينما تظهر النتائج يصطدم هؤلاء بواقع مريرلم يكونوا يحسبوا له حساب".
-عبد الله الحلوي :
القائل في ثرثرته هنا "دائما أعود متهالكا من عظمتك " فأي عظمة تطلقها على شخص قد وصفكم بأنكم أغبياء من خلال موضوعه بعنوان ثورة الثرثرة واستمرت ثورة ثرثرته ووجدت إقبالا وقوبلت بعاصفة من التصفيق من قبلكم دون أن تشعروا مدى صدقه في ثرثرته وأنتم تمثلون طبقة الأدباء
-الشاعر أحمد عكور:
والذي كانت ثرثرته "أيها الساحر الجميل من علمك هذاالسحر؟ أنا أقول لك لوكنت أديبا وشاعرا لعرفت ذلك .
أما بقية من ثرثر هنا فقد أعذرهم على ثرثرتهم لأنهم يختلفون اختلافا كبيرا عن عمالقة الأدب كأبي عمر وعبد الله الحلوي وأحمد عكور ولكن يحز في نفسي كثيرا على ذلك العضو المغلوب على أمره وقرر الانسحاب بعد ثرثرته عن طريق بصمته الأولى ثم أتبعها باستفهام في بصمته الثانية "هل سيأتي يوم لكي تحمل إحدى القرى في أحشاءها بمثلكم "؟
أقول لك نعم وهذا هواليوم قد أتى وصاحبه قد جاء من إحدى القرى .
-أما ثرثرتي الثانية فهي :
سوف تكون مع صاحب الموضوع
الأخ علي حمود
قد تكون ثرثرتي قاسية مؤلمة و ليست كباقي الثرثرات و سوف أتوقف عن ذكرها حافظا على مشاعركم مالم تجد من يحركها من قبلكم عند ذلك تستحق أن أذكرها موثقة بالأدلة الكاملة وأبين حقيقتك .
تقبلوا تحياتي :
أخوكم :صداح
لأ
قد تكون كلمة لأ من أكثر الكلمات
حسماً في حياة الإنسان كفرد
أو في حياة الأفراد كشعوب
رغم إنها أصغر كلمة حيث أنها
لا تتكون إلا من حرفين
وقد لعبت دوراً خطيراً في رفع الإنسان أحياناً
وأوصلته إلى عنان السماء وأردته أحياناً
ورزعت به إلى أسفل السافلين
ووقع تلك اللأ على صاحبها
ليس خطيراً فقط ولكنه مصيري
ويترتب على نتائجها وتبعاتها
تحديد مستقبله وربما لأعوام طويلة
إذا أردت أن أتكلم عن لأ كلاماً تربوياً
رغم أنني لا أمت للتربية بأي صلة أو نسب أو قرابة
فإن كلمة لأ المنطقية تكون واجبة ومفروضة
على الواحد منا أن يقولها في وجه أي كائن كان
حتى لو بكى وتمر ومزق ثيابه ورفس الأرض
إحتجاجاً وهناك مثل معروف يقول
يابخت من بكاني وبكا الناس على
ولا ضحكني وضحك الناس على
كلمة لأ عزيزة ونادره وغالية وخطيـرة أيضاً
ويجب أن لا نقولها
إلا في وقتهـــــا
وإلا أصبحت رخيصــــــــــــة
وغيـر فعالـــــــة
فما أكثر ما أطلقنا كلمات لأ
أمام ما يحدث في المنتدى الأدبي من هرطقه
وكأننا نطلق الرصاص ( فشنك )
لا يصيب ولا يؤثــــــر
لأن أصبحت لديهم مناعة وحصانة
من كثر ما اُبتذلت هذ اللاء
أقسم أن من يدخل للأدبي يضحك
علينا ويقول ســــراً
ماهـــــــذه التركيبة الذهنية
الغيـــــر منطقية لهــؤلاء
لكتبـــة .. يقبلون بشيء .. يرفضونه
هل يعتقدون أنهم يضحكون على القراء
والزوار والمتلقين أم أنهم يضكحون على
أنفسهم ولا يدرون
والواقع إنهم لا يضحكون على أحد لأن
المتلقين أذكى بكثير من أن ينظروا
لتلك الركاكة وذلك الخذلان
.......................
ببساطه متناهية
لقد قلت لأ للمنتدى الأدبي منذ وقت ليس طويل
فما أجمل أن تموت قبل أن تموت
وأنت لتشعر بمدى إحترام الناس لك
وقدر مكانتك عنـــــدهم
صداح
أحياناً يعيش المرء حالة من التأمل
تجعله يؤمن يدرك أن الإحتفاء بالصمت
هو جزء من التقدير الذي لا حدود له
نعم قلت لأ للمنتدى الأدبي
لأني لا أصلح للمنتدى الأدبي
لأني كاتب مبـــــــــــاشر
لذا هربت من أي شأن يمكن
تسييســــــــــــــه أو رده
إلى خانة المنتدى الأدب
لكن المنتدى الأدبي لا يتركني وشأني
بل يقتحم أسوار ميولــــي
أذ أنني كلما حسبت
أنه إنعتق من تأثيرات اللهجه العامية
ونويت الرجوع إليـــــــــه
يأتي حدث أدبي سخيف في رده
وتعقيبه على نقاء الآخرين
ليعصف بكل جميل هناك
وأقسم أن سبب عزوف الأغلبية
هو وجود هذه اللهجه الركيكة
التي لا تنتمي للأدب والبلاغة
لا من قريب ولا من بعيد
.
.
.
رد عشوائي يأتي فجأة
ليعصف بكل الجهود المبذولة
أدراج الرياح
ويرمي بعشاق النثر والخواطر
إلى قائمة المغـــــــــــــــــــــــــادرين
يا ســـيدي
هناك أكثر من قسم تستطيع أن تحادث به من تشاء
وبجميع اللهجــــات
فلماذا تصر على تغييب الأبداع اللغوي هنا ؟..
.
.
.
لا شيء يغري إطلاقا على الكتابة
هل رأيتم خلطاً وسوء
فهم ووعي وإدراك أكثر من ذلك ؟..
كيف لكاتب في المنتدى الأدبي
أن يسمح بأن يقدم اللغة العربية والبلاغة
للقــــــراء في أبشع الصور ؟..
وإستخدام عشوائي للمصطلحات
وتجريدها من مفاهيمها ومعانيها
اللهجة العامية في المنتدى الأدبي
أضحت بكل أسف هي المشكلة
لأنها لم تجد من يقف ضدها
بالرفض أو النقد والإستهجان
.
.
.
علاقة الكاتب بمنتدى الأدبي والخواطر والنثر
محكومة بأنظمة تفرض عليه التقيد بها
والإلتـــــزام بها حرفياً
أما إحترام المتلقين وذائقتهم الأدبية
تأتي في مقدمة أوليات هذه العلاقة
ولكن
ولكن للأسف حقيقة المنتدى الأدبي
يجعلنا نضحك من شـــــدة البكاء
فثمة ردود تدفعك نحو التعليق الساخر عليها
يا الله
كنت أعتقد أن ثمن مايُطرح
لا يوازي إلا ما يكون مثله أو أفضل منه
كنت أعتقد أن ثمة قرارات حازمه رادعة
تصدر بحق أي صاحب هــــذر يحاول العبث
بوجود روائع الغيــــر
ويتسبب بفقدان الماده للذتها وهيبتها
ولكن ذهب إعتقادي أدراج الرياح
وأنا أقراء ردوداً لا علاقة لها بالأدب
أما في الساحة العامة
فلا جديد غير ما جاد به القرش والمؤشر
ولأن كان إختفائي يبدوا غريباً
عن متابعة ما بدأت به معهما
فهذا لا يعني أن مشروع الحوار هناك
قد مات في مهده
لأ
لم يمت .. فما زال للحديث أكثر من بقية
حتى وإن كان آخـــــرون يرون أن موته رحمة
وتخفيف لأنه لم يكن بالشكل الذي يأملوه
الحمدلله
يكفي أن تكون الرسالة في المادتين
قد وصلت بكل مافيها
من برآءة التفكير وعمق الهدف
وسيكون رد الإداره وإن طال
في نفس المستوى من الفكر
الإيجابي الذي ربما نراه في الغد
.
.
.
أسئلة كثيرة طُرحت هناك
وقد وصلت مع التحية إلى إدراة المنتدى
ولعل وعســــــــى نجد ما
يجعلنا ترسم أجمل المفاجاءت
أما في منتدى قضية ورأي
فلا جديد سوى
مادة الأخت سحر الجنوب ( مصيبة )
لا جديد فيها غير ســــــلوك أهوج
وطرطشات لكاتب أسمه اليتيم
لم يجد من يلجمه وهو يحاول
تهميش حضور كاتبه لها وزنها
في هذا القسم الذي تســــيدت فيه
على الجميع
بحضورها وأطروحاتها الهادفه
.
.
.
لغة اليتميم الإستفزازية
أن لم يتم التصـــدي لها فإنه
سيطرح ماهو أبعد من ذلك بكثير
وأنا هنا أحـــذر
ولا أملك من التأثير سوى هذه النصيحة
التي أرميها لمن يهمهم الأمر
.
.
.
أما الفكر الإيجابي قد نلمسه وفق مفاهيم
ومباديء حثنا عليها ديننا الحنيف
وهذا ما قــــاد السيده سحر الجنوب
أن تكون حليمة ومتسامحه
وهي بهذا تهدف بأن تضع الآخرون
أمام مسؤلية كبيرة تدعوهم إلى تقدير
يتوافق تماماً مع علاقتها بالمنتدى
.
.
.
لست بصدد الحكم على النوايا
التي يعلم الله وحده سرائر أصحابها
ولكنني أمام سوء فهم خطير جداً
ومضـــــر
ومن هنا لا أملك سوى طرح
دعوه صادقه لك أيها اليتيم
دعوه لن أنسقها لك عتاباً أو نقداً
ممزوجاً بالقسوة
ولا بكلمات جُل معانيها
عدم الإلتفات لردودك أو تهميشها
وإنما دعوة أطلب منك من خلالها
أن تكتب بهــدوء
وتنتقــد بهدوء هذا أن لم تستطع
الإبتعاد عن مضايقة الآخرون بهدوء
فالمنتـــــدى ميدان
لتربيـــــة النفوس
وبث الاخلاق الحميدة
والبعد عن التنابز والغيبة
والنميمــــــــــــــــة
فابحث لك عن لغة راقية
تعــــزز من حضورك
وتفاعل بالصورة الرائعة الإيجابية
وتعاطــــــى الحديث مع الجميع
بشفـــــــــــــــــــافية
أبو إسماعيل
ما أجمل محاسبة المستهتر ومن يسخر
ما أروع الحث على طرح الخواطر
والـــــــــــــــــــردود
وفق قواعد أدبيــــــــة سليمة
تكون جديرة للنــــقد
وتمحيص العيوب ومكامن الجمال فيها
فاصلة
حين لا نستطيع أولا نملك التغيير في الواقع
لنتنبــه على الأقل إلى ضرورة
عدم الذوبــــــــــــــــان فيه
ولتبقى لنا خصوصيتنا ومرونتنا في آن واحد
وعــــــزاءنا أننا نملك عالمنا الخاص
الذي يمكن أن نلجأ إليه
عند كل انكســـــــــــــــــارٍ يواجهنا
لنعيد لملمة ما فقدناه أو إعتقدنا فقدانه
مع الإشفاق على من لا يملك هذا الخيــــار
صــداح
التالي كان ردي على الأستاذ علي
الفــرح بطرح كهـــذا
يأخذ الذاكرة لتنشط ملكات الخلق الابداع
فنجتاح مدن الضوء جميعاً
بل ونظل اللهب الضارب في الأشياء
رغم أمواجها العارضه
لكن
كيف يكون ذلك أمام عدم المقدرة
لأزالة الصداء العالق بالسفينة ؟..
شكراً لكل هذا
عليك إعادة قراءته والتمعن فيه جيداً
أخيــــراً
الكلمة الصادقه
لا تعترف بعويل .. لحبر ميت
يبحث عن الرضا الزائف
المتــــــــــــــــــــلاشي
كفقاعــــات الصابون المتطايرة
الكلمه الصادقه
هي التي تتحـدى تسأل وتتسآءل
وترفض وتحاور وتتقاطع
ولا تُقــــــــاطع
وتأتلف وتخاطر وتنشر وتكابد
وتتوجع ويكون وجعها ألم شاهق
الكلمة الصادقة
هي التي تهجر راحة الجهل المستريح
وتطــــــارد قلق الأقلام الصادقة
لذا
إسمح لي يا صداح بمطاردتك
والتطفل عليك هنا وهناك
عفــواً
هناك فقط
أستاذي
أنت فعلاً جدير
بكل تقدير وإحترام