مرحبا
ألم يقل النبي الكريم عليه أفضل الصلاة و التسليم في معنى حديثه بأبي هو و أمي يوشك أن تداعى عليكم الأمم ؟ ؟
هي و الله تلك و ما نعيشه اليوم من تكالب علينا نحن المسلمين لا نفسّره و لا نفتي فيه و لا نرفع شعارات خاوية ... إنه زمن المواجهة
و إما نصر أو خيبة
أضحينا شتاتا و ذاك ما أرادوه لنا و تكاتفوا علينا من كل صوبٍ و المتفرج الأكبر بنو صهيون و تابعوهم قاتلهم الله .. فإلى متى الصمت ...
ربّما إلى أن يأذن الباري
تقديري لك أستاذي الكريم





رد مع اقتباس