مرحبا


هنآ كانت رعشة الحنين تكابد البحث عن ذاتٍ حائرة


تعيش الآن و ما مضى و تصارع التغير القاتل ... و لكن هيهات أن تستقرّ عجلة الزمان


و أين الذين رحلوا اليوم .. و أين نحن منهم



نصّ مترف بالجمال


سلم القلم و النبض أخي يحيي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي