في كل مرة تخبرني فيها أنك لا تغار أعرف أنك تحترق غيرة
أذكر حين عاتبتني مرة قائلا :دعي حروفك تحتجب تلبس خماراً
ترخي عليها خباء وتخفض من صوتها فبعض من حروفك نار
فأجبتك هي حروف مختالة حتى لو أدنت عليها من جلبابها
لتركت ذيلها يلحقها بإغواء أليس هذا ديدن جميع النساء