وحين يغرد الطائر لا يجدر بنا إلا الإنصات
أيها الطائر الشرقي العذب
وخالقي كان الشرف لي أن قبل أمثالك دعوتي فبرغم مشاغلك
إلا أنك لا تتوانى عن الوفاء ولا تبخل بالعطاء
فأنت أهلٌ لهما بدون منازل
وملكة حرفي تستحق منك ومنا كل ذلك
فشكراً لك أن توجت متصفحي بتلك القصيدة الساحره
أسأل الله لك التوفيق والسعادة في الدنيا والآخره
أيها الكريم