خيآنة
كنت أقرأ و أنا منساقة خلف ذاك النزر الضئيل ما بين غروب الشمس و أفول الأمل في قلبه
مثقلة بالهمّ كانت تلك الكلمات و النهاية فاجأتني حين عرفت هوية القتيل ...
عرفتِ كيف تجعليننا نقرأ حتى آخر حرف غاليتي فكان النسج بديعا بين أناملك ... شكرا لهذا العطاء