نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
كَيَف مَ نحزَن وٌحنَآ وٌسَسَط غَآبَه !
آلبقَىَ فيهَآ لَ آلأوٌزآن آلثقيلَه
كَآن مَ آنت بَ ذَيَب تَآكَلَكّ آلذيَآبَه
وٌآلسموٌم إمَا استظلت بَ الخَميلَه