لا زالت الكلمات تستعطفني ،
وقافيتي بك راء ،
أتيناها حبرًا وأقلام
وأوراق بيضاء ,
مساورتها مستحيلة
فالحال غير الحال يمضي
وأصفرت أوراق بوحي
بعد أن كانت بوجودك
مزهرة خضراء
مذ غادرتنا
لا نون أملكه وهو حرفي
ولا نون أجده في نماء
باتت أفكاري
وافرة بحجم ماء ,,


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي(ميدوزة )نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي