كم راحل لم يبرح مكانه , يحضر معنا في شتى التفاصيل ..
وكم من حي لايربطه بالحياة سوى نبض قلبه ..


الفقد وإن كان مؤلماً لكنه برأيي ممتع , فأمر المؤمن ( كله خير له )
فارقونا الكثير ووصلنا لآخر حدود الحزن , ثم عدنا لصروف الحياة بحلوها ومرها لأن الله كتب لنا العودة والاستمرار .


فقدنا ولم نُفقد ولله في ذلك حكمة ..

اللهم سلمنا لرمضان وسلمه لنا وتسلمه منا متقبلا ...



موضوع قيم للغاية نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


شكري وتقديري ..


صامطية