اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس الكلمة مشاهدة المشاركة
حين قرأتُ هذا النص المعتق بالأحاسيس المرهفة

تذكرتُ قبَّاني حين قال ...

ارجع فبعدك لاعقدٌ أعلِّقه
ولالمستُ عطوراً في أوانيها

ارجع إليَّ فإنَّ الأرض واقفةٌ
كأنما الأرض فرَّت من ثوانيها

ارجع كما أنت صحواً كنتَ أو مطراً
فما حياتي أنا إن لم تكن فيها

.............

رائعةٌ أنتِ ورب الكعبة
شكرا أستاذي
فارس
على عذب منطقك الذي يجعل كلماتي داااااائما تتوارى خجلا
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي