مرحبا


الغيآب ...


حقيقة مرّة ، مسآحة وحشة تصيبنا باختناق


هكذا هو حين نشعر بتجاهل من نحبّ فيضحي الحضور قاتلآ و نتمنى الغياب و نحن نمقته


رآئعة حروفك التي سطّرتها و ليس لنا إلا أن نتأمّل


عجزت عن الرد هذه المرّة ... دمت طيّبا و كل سنة و أنت بخير نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي