فرحة و لقآء
اجتمعت تلك القلوب و حلّقت إلى حيث لا غياب .. لا رحيل
تآهت لحظات الحضور في تفاصيل السرور ... و لمّا يزل عبق العناق هو الأجمل
الشوق و الحنين إكسير ذاك اللقآء و المحبّة هي العنوان حين لا نعرف من الحزن إلاّ نهاية تمطرنا بسعادة الاجتماع
و ما أحلآها فرحة اللقاء يوم لا تنفع شفاعة إلا من أتى ربه بقلب سليم![]()
دمت رائعا يا أنيق