و تلك سيرة عطرة أخرى من سير الخالدات ... آسيا امرأة فرعون
سبحان الله كانت في كنف طاغية متجبّر مدّعٍ للربوبية لكنها آمنت بربّها و تكفّلت بنبي الله موسى عليه السلام عدوّ فرعون فكان نصيبها الجنة و أن أضحت إحدى أحسن نساء العالمين
سلمت يمناك لطيب ما نثرت على هذه الصفحات
متابعون لك دوما فاستمرّ
أجدد الترحيب بك أختي الفاضلة فيفي ماريا
ولازال هناك الكثير من النسوة اللاتي خلدهن
التاريخ بمواقف كتبت بمداد من ذهب
سيأتي سردها هنا تباعاً