مرحبا
الكرآمة ... و هل غيرها من ثارت لأجلها النفوس
المؤمن لا يرضى الذلة و الخنوع و عزّة نفسه فوق كل الأشياء
يقولون لا كرامة مع الحب بل رفق و غفران و كذلك أمر الصداقة كما ورد في مقالك ... لكني أقول :
بين الكرامة و المودّة خيط رفيع إن شددناه أكثر قطعنا الوصال .. و الكريم من حافظ على نفسه عزيزة في غير ما تجبّر و لا ظلم
سلمت الأيادي يا أنيق
دمت رائعا كما أنت