لم و لن نملّ من قراءة تلك السيرة كيف لا و هي هذه المرّة عن أول شهيدة في الإسلام سميّة رضي الله عنها و كيف لا و هم آل ياسر المغفور لهم و الموعودون بالجنة
ما أشدّ صبرها رحمها الله و رضي الله عنها
بوركت أخي و جزيت خيرا
حياك الله أختي الكريمة ولازلنا نتواصل مع هذه السير العطرة
ممن خُلِّدن في الدنيا ووعدن بالجنة في الآخرة
فضفرن بأجر الدارين نسأل الله أن يكتب لنا ولكم الأجر