في يقييني بعض أفراد مرور صامطة يحتاجون الى برمجة عصبية تعيد لهم كثيرا مما فقدوه مع مرور الأيام والسيارات فهم - بعضهم- مازال يجسد ظاهريا رجالات الأمن قديما الهيبة الذمة الحيادية الهيبة مرة أخرى

تصور ماذا عساي ان اقول رجل مرور ليس له من لقبه سوى سيارة الجيب وبدلتة المنمقة وقد أتاني غاضبا منفعلا شاخطا قائلا " تقطع الإشارة وتشااني إييجي لما عندك"
حصل ذلك وأنا أقر بخطأما فعلت عندما صاح علي كامري على جنب ثم وقف خلفي ينتظرني ووقفت في سيارتي أنتظره فحصل منه ما حصل
صدقوني لم أقل أكثر من هذا عملك وأنت تأخذ عليه أجرا هو قوت أولادك
لم أتوقع ردت فعله لقد نسي ما أوقفني من أجله وتكرني وذهب مفحطا
من أجل ذلك أطلب دورات تشبه الى حد ما تلك التي تقام بين الفينة والأخرى لبعض أشباه المعلمين أمثالي