الأمور سيدتي تسير نحو اللا يرام ,وأشعر أنني لستُ على ما يرام,كما أن كلامي
مكتئب من الكلام
ما عدتُ يا سيدتي أنام,واقفٌ أنا في المنطقة اللاموجدة ,الفاصلة بينَ
الجنة و النارْ و الظلامْ
وكأني اهذي بأشياء لن تصدقيها,هل أنا مجنون؟؟
ما يحزّ في حنيني أن حزني الأسطوري الهاطل أمامكم,ليس حزن منفرد لا !..
أو أنه مهاجر, بعيد عنها يغرد,إنه يحضتنها,وحدهاأسطورتي تستمطرحروفي,
وحدها تتوسطُ سطوري !

يا إلهي !

حزينٌ أنا و حزني مأهول بالذكريات
ذاكرتي تدفعني على قول و فعل
كل شيء وأي شيء بحزن
وكلما حزنتُ تؤنث ذاكرتي أكثر من قبل
إلى أن ينهمر مني شيء من مزن!