مرحبا


إن لحب والنكران قصة أزلية .."!
فهناك من يضحي وهناك من يخذل .."!!

دعني أبدأ من هنآ :


ففي رحلة البحث تلك و الشوق يعلو الفؤاد لا زال النكران نصيب الصادقين و الشقاء رفيق المحبّين

ليس العيب في أن تلقى نكرانا و أنت من يبذل نفسه في سبيل صفاء كالثلج حين يغمر الكون سعآدة


بل العيب أن تحمل من الهمّ ما لا يستحقّ و أنت تعلم أنّ الباري ما خلقك ليشقيك .. هم فقط من يتجاهلون أو لنقل لا يشعرون


لن يتوقف نهر الشوق و إن لوّثوا مياهه الطاهرة بعبث برودتهم ... نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

دمت رائعا كما أنت يا أنيق نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي