أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
ما هذي المصائب التي تحل علينا أسبوعيا تقريبا
ماهي قصة هؤلاء الأثيوبيات
هل أتين للعمل أم للقتل !
كيف سيطمئن من لا زالوا يتعاملون مع الخادمات الأثيوبيات !
أتوقع الرد سيكون :
خادمتنا طيبة ، ما تسوي كذا
طيب هل تتوقعون أن هذه الأسر التي حصلت لها هذه المصائب كانوا يشكون في خادماتهم
لا أظن أبدا
فلو أننا سألناهم قبل الجريمة بيوم واحد سيكون ردهم نفس الكلام
الحذر الحذر يا ناس
والله المستعان
شكرا أبو محمد