اللافتة السابعة : حسن الخُلق قسيم التقوى ؛ والكثير منا يستصعب أن يكون تقياً ؛ فإن استصعبنا الثانية فلا أقل من أن نسعى إلى الأولى !
ما أروعها من لافتات
وما أغزر معانيها ودلالتها
الله يبارك فيك يا أبو إبراهيم
اللافتة السابعة : حسن الخُلق قسيم التقوى ؛ والكثير منا يستصعب أن يكون تقياً ؛ فإن استصعبنا الثانية فلا أقل من أن نسعى إلى الأولى !
ما أروعها من لافتات
وما أغزر معانيها ودلالتها
الله يبارك فيك يا أبو إبراهيم