مهما شرقت أو غربت...
أرضًا أوجوًا .. جبلاً أوسهلاً..
حتى المياه واليابسة.....

تظل جازاننا جميلة من كل الزوايا ^_^
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

امتداد للبحر الأحمر... يسمونه (بحر الموسم) لربما لقرب تلك القرية منه ...ربما..

الغروب وإعلان الرحيل ...
هنا يحيى أصل كل الحكايات...
تهمس الشمس هنا اعتذاراً للبحر عن حمل المزيد...وتعلن ... الرحيل ..
تضم الشمس في وداعها هالة شبه حمراء يختلف اتساعها يومًا عن الآخر بما تحمل من حصاد ..
..حتى عند الاحتضار ..هي الشمس...الملكة..
جميلة وشامخة حتى عند الانكسار..
تــ توارى من أضوائكم في وشاح الخجل ...
تنفك منها أطرافه لتلامس المياه وتبتل ..
يتراقص لون الأصيل على سيمفونية أمواج البحر الهادئة..
فيكون ذلك إذنًا لــ مصافحة الأمواج ...وعناق المياه ...
ويقفل الستار..
وعند الشروق بداية حكاية....
حلم طفل مولود..
عنفوان شباب..
نضارة حب وغرام..وبداية سطور لــ حكاية الحياة...
فصل بين الحكايات...
*********

ممتع أن نتابع هنا...
جميع الألتقاطات هنا رائعة ...
الله يعطيكم العافية
لِمَا لا توثق صورك !!! (ع الأقل بصمة) ^_^
عيدكم مبارك.