وما انفك هتان الميدوزة منهلا على كل يباب

فتشجيعا تجعلُ من التلامذة أساتذةً

وإخاءً تنيرُ وتنسبُ النورَ إلى غيرها..

فلله در العطاء

وهنيئا لنا بأخوّةِ هكذا سمو وتواضع !

شكرا
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي