مشكلتي في الخريف ليس الخوف من اصوات الرعد ..ولا لمعات البرق
المشكله تكمن ان الخريف يذكرني بتلك الروح التي احبت ورحلت في هدوء
كما يرحل الخريف تاركا وراءه كومة من اوراق صفراء وبقايا زهر
خزامى
..
مشكلتي في الخريف ليس الخوف من اصوات الرعد ..ولا لمعات البرق
المشكله تكمن ان الخريف يذكرني بتلك الروح التي احبت ورحلت في هدوء
كما يرحل الخريف تاركا وراءه كومة من اوراق صفراء وبقايا زهر
خزامى
..
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة