قبلنا علل النص فقد حوى رسالة سامية عظيمة فقراناه ببصيرة لا نقد فني وبصر ..
ولم ولن نقبل ما يحصل لمصر فهنا إن أسميت اسميت الفتنة عِلة .
نسأل الله العظيم أن تتوحد الصفوف ، وتعلو كلمة التوحيد
ويعجل بالنصر إنه على ذلك قدير
علي خيطر
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي