ودليل ذلك قوله صلى الله عليه وسلم: إذا أقيمت الصلاة فلا تأتوها تسعون، وأتوها تمشون، عليكم السكينة، فما أدركتم فصلوا، وما فاتكم فأتموا. متفق عليه.
وليس من الأدب أن يدخل الشخص المسجد فإذا قلبه يخفق وجبينه متعرق ونفسه تهتز حينما يقول الله أكبر!
بل الواجب الهدوء والسكينة فإنه سيقابل ملك الملوك ، فكان الأخرى به المشيء بهدوء وسكينة.
جزاك الله خير
وبارك الله فيك