اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عقش مشاهدة المشاركة
الحمد لله وقد حصل تجاوب من المسؤولين مع متطلبات المواطنين فيما يعود عليهم بالنفع والفائدة في ظل حكومتنا الرشيدة.
ولكن:
ياأخي البحري لاحظت بأن هناك خطأ قد وجد في أسلوب ردك هذا"لحمدلله بدأ الردم فى شوارع الطوال ,, وهذا يرجع كله لله سبحانه وتعالى ولـ سيدى صاحب السمو الملكى الامير محمد بن ناصر حفظه الله "
وهذا الخطأ له علاقة بقواعد النحو وربما قد يجرك إلى العقيدة وهو عندما جعلت الخالق والمخلوق متساويان في المنزلة والرتبة حيث استخدمت حرف العطف"الواو"وأنت تعرف في قواعد اللغة العربية أن حرف العطف "الواو" يفيد مطلق الجمع بين المعطوف والمعطوف عليه.
وكان من المفروض أن تستخدم حرف عطف غير"الواو"مثل حرف العطف"ثم"الذي يفيد الترتيب مع التراخي أو حرف العطف"الفاء"الذي يفيد الترتيب مع التعقيب خاصة إذا كان المعطوف عليه لفظ الجلالة"الله"فلايجوز أن تعطف بالواو مع لفظ الجلالة حتى لايتساوا الخالق مع المخلوق في المنزلة.
إلا في قوله تعالى:"وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا..."وهنا جاز العطف بالواو نظراً لأهمية الوالدين ولهذا فقد قرن الله سبحانه وتعالى طاعته بطاعة الوالدين حيث قال:"وَبِالْوَالِدَيْنِ" أما عدا ذلك فلايجوز العطف بالواو مع لفظ الجلالة"الله"
أرجو:
أن تتقبل ملاحظتي بصدر رحب وأجزم أن هذا الخطأ لم يكن متعمدا منك أخي البحري حيث وأنه ينال العقيدة ولولا أن هذاالخطأ يمس العقيدة لما أشرت عليه فكم من أخطاء نحوية وإملائية تعج بها مواضيع أقسام المنتدى ألاحظها دون أن أتطرق لها.

تقبل مني أزكى تحية.
أخوك:
عقش.

اهلا بك اخي عقش / اقسم بالله جت بالغلط سهوآ ,, واعوذ بالله ان اشرك مخلوق مع خالقي ,, لا والذي انزل القرآن على الحبيب محمد لم اقصدها ,, وربي يعلم من فوق سبع سموات بما انا قاصده ,, نسال الله العفو العافيه وان يغفر لى ذنبي ..
اخي عقش أسالك بالله واعتبرها امانه فى عنقك ما دمنا متواجدين هنا فى هذا المنتدي , إذا رأيت منى غلط يمس العقيدة فأرجوك لا ترحمنى سوآ هنا امام الملأ او فى الخاص .. واذا عاتبتك فى شئ مثل هذا فانا عديم رجوله وعقيم فكر ..
فاتمنى من الاخت ملكه / ان تعدل الغلط فى هذا الموضوع ,, او اى إداري هنا ان يعدل هذا الغلط باسرع ما يمكن ,,
تحياتى لك اخي عقش فلو انا عندك لقبلت رأسك ,,
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي