رخص الماس والعقيان حين وجدت تلك الفئة
لكنها ندرت ، فبهضت وعلا شأنها ..
ألوكًا كتب لها أن تطوى مع الصفحات ..
لاحمامة زاجلة توصلها ، ولا وسيلة تقنية فالجهل مدقع ..
مفادها :-
عجبًا عجاب مما نرى وقالوا اجتهاد
......أرسلوا المرأة وخمروا الصافنات الجياد ..
( لن تصل )