الفاضل : علي أبو طالب
قرأت تعليقك على القصة وأذهلتني قدرتك الفائقة على التحليل العميق لكل ما تقرأه.
أشكرك كل الشكر و أجزله..و دمت مبدعاً إلى الأبد.
.
.
بالنسبة للعودة إلى النص , فأعتقد –جزماً- أن حديثي عنه سيفسده إن لم يأده حياً , لذا سأكتفي بمشاركتكم رؤاكم هنا.
تحياتي و أعبق الامتنان.