هكذا تكلّمت التّونسيّة سارّة معتوق عن الشّاعر الحلم الشّاعر الطّموح الشّاعر الذي استلّ حروفه سيفا في وجه الظّلم والاستعباد
قالت عن عبد المجيد فرغلي
كانت كتابات ثمرة تجارب ذاتيّة وإرادة وتحدّي لتوحيد الأمّة العربيّة والعروبة تحت راية واحدة
fruit de son expérience personnelle mais aussi de sa volonté de conquérir et d’unir les arabes sous un seul drapeau
فهل تراه يتحقّق ذاك الحلم العربي للأستاذ الشّاعر القدير عبد المجيد فرغلي رحمه الله ؟؟؟
سيرة تعبق إبداااعا وعطاء
من دواعي فخر الأمّة العربيّة المسلمة أن تحتفي بعطاءات هذا القلم الفذّ .
رحمه الله ورزقه جنان الرّضوان .
لطيفة ناصر
من تونس