في دروبي رمل لا من جيت ساري
ينبت الأشواك لا من رحت ساري
صاحبي ماجيتك إلا وفي طريقي
من ربيع العام نوّار وخباري
ولا تواعدنا وبه في الأرض زهره
ولا تفارقنا وبه للبرق طاري
لا تأخر دام لي في العمر ساعه
ولا تقّدم لين أشوفك في انتظاري
بدر بن عبد المحسن
في دروبي رمل لا من جيت ساري
ينبت الأشواك لا من رحت ساري
صاحبي ماجيتك إلا وفي طريقي
من ربيع العام نوّار وخباري
ولا تواعدنا وبه في الأرض زهره
ولا تفارقنا وبه للبرق طاري
لا تأخر دام لي في العمر ساعه
ولا تقّدم لين أشوفك في انتظاري
بدر بن عبد المحسن
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة