سبحان الله ما أروع رده عليها
فبحكمته وحسن ظنه بهم وبرؤيته الثاقبة
ألجمها واخرسها وقضى على سوء تفكيرها وخبث نيتها
فما أجمل إحسان الظن بالآخرين والتماس العذر لهم
فدائما نراهم بعين بريئة ونفس نقية وارواح زكية
فنعيش معهم بالأخوة الصادقة التي لا يكدرها نكاية خاقد ولا وشاية حاسد .

تحياتي وتقديري أخي ابو محمد الحدادي