اذهب أنت خلف مذبلة التاريخ
شعر
عبدالمجيد فرغلي

القصيدة كتبت بتاريخ 4 من أغسطس 1994

وهي تنبض بالمعاناة التي كان يتعرض لها الشيخ

عبدالمجيد فرغلي
في الوسط الثقافي و من مسؤليه
وتجاهلوه حيا وميتا لكن إرادة الله فوق كل شئ
ووصلت أشعاره التي لم تعجبهم الاّفاق لم قدرها وعرف قدر تراثه الذي يمثل تراث أمة


وفيها رد الشيخ علي كل من حاربوه حيا وميتا بدعوى الحداثة
وهي ضمن قصائد مجموعة المعاناة التي بلغت ذروتها عام 1994

" روحي تناجيك - مهلا يا نابغة العصر- إلي دعاة الفنية في شعر الوجدان "
ثم
اذهب أنت خلف مذبلة التاريخ
نطرحها بخط يده شاهدا علي العصر وللتاريخ لتكون بين يد الباحثين والدارسين ومحبي الشعر العربي الأصيل في كل بقاع العالم وعلي تجربة بعث الله فيها حروف إبداع الشيخ للعالم وهو تحت الثرى بين يدي الله عز وجل لتقول تموت الأجساد ويبقى الإبداع الأصيل مهما حورب صاحبه حيا وميتا

فلا يصح إلا الصحيح

وفيها ردا علي من يحطمون المواهب والمبدع الحقيقي

بإدعاءات مختلفة مختلقة

بقلوب مغرضة يرفعون من شاءوا ويخفضون من شاءوا


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي






نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

الشيخ

عبدالمجيد فرغلي

في شرفة مسكنه عام 1997