ربا جازان
اهيم في رباك يابلادي
كطير هزه الشوق ينادي
يرفف في الحقول وفي الروابي
وينشد عشقها بالصوت شادي
مع ذاك النسيم يفوح عطراً
وينثر حولنا فلً وكادي
حنيني لثراك ليس هزلً
وشوقي ساكن في كل وادي
فيا جازان عذراً ثم عذراً
فقد جاء القصيد من فؤادي
كتبت الشعر من دمي حبراً
على ورق يسطره ودادي