فوضى اليوم الوطني تكمن في الإجازة التي منحت للطلبة
والتي احدثت فراغاً للمراهقين وصغار العقول ومنحتهم فرصة للتعبير عن طيشهم
فمن يلاحظ السكينة والوقار في عيدي الأضحى والفطر المبارك
ويقارنهما بما يحدث في اليوم الوطني من فوضى وتجمهرات يعرف الفرق
بين ما شرعه الله عز وجل وما يشرعه بعض البشر
اللهم اعز الاسلام واحمي اهالينا
هذا ما يجب ان نبحث عنه ونحتفل لأجله
نعمة الإسلام التي اكرمنا الله بها ونعمة الامن فقط
..