نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

الدكتورة جنوبية ٢٢ الفاضلة ... كان واجباً علينا أن نحتفل بعودتك الميمونة ... حتى نردَّ لكِ ولو شيئاً زهيداً مما جدتِ به على هذه الصفحات سابقاً ولاحقاً في سبيل الرقي بصرحنا الشامخ .... والحمد لله على السلامة

الأخ أعشق ... ومازلت أتعلم الوفاء من نزف أقلامك وكرم
جنابك .....

لفتةٌ كريمةٌ نتباهى بها أبد الدهر

فارس