د.أحمد سعدالدين أبورحاب..
قلم حبر، وفضاءٌ رحب، عرفناه من ثنايا الحروف التي تتأرجح كعناقيد الفجر
تدفع البشر وتنشر الزرقة في السماء..
مقاطع هذه القصيدة هي الفيصل بين ـ قف ـ وتأمل ـ وانطلق..
ولم يدع لي السرور بهذا الطلّ غير أن أجلس مستقبلاً هذا المحراب من الجمال
وناشداً أن لا يحرمني زورة ً من فجرهِ ـ يومَ غدْ .. لعلنا نشق عن ذوتنا هذه الشرنقة معنا..
ويا مرحبا بك في دارنا ..
يحيى دوم ..