أعلمه الرماية كل يوم
فلما اشتد ساعده رماني
وكم علمته نظم القوافي
فلما قال قافيته هجاني

دائماً ما يقرأها المعلم بحسرة في هذه الأيام
في ظل الإهانات التي يتلقاها من وزارته أو طلابه

فهنا وإن تعددت الأقوال أو تنوعت الحروف والكلمات
فيبقى المعنى واحد

(( نكران الجميل من شيم اللئام ))

فلك الله أيها المعلم !!!

((أبوفهد))