كنت أنوي التعقيب
تجــــاه أي محاولة تأتي
لتجميل .. أي وضعيــة غير مقبولة
في المنتـــــدى الأدبي
والتي لا تأتي أيضاً إلا تحت قانون
( سياسه اللون الرمادى )
الذي نعيشه
ولكن
تقديـراً وإكـــراماً
للأخ عبدالله الحلوي الذي طلب مني التوقف
لم أجد سوى الموافقه وذلك حتى إشعار آخر
كُن بخيــر يا أستاذ أحمد