ما أقول الا الله يرحم ابن باز وابن عثيمين و بعدهم نايف ..
في عهد الأوليْن .. لم يظهر لكلاب العلمانيين والليبراليين أي صوت هذا إذا كانوا موجودن أساسا ..
وفي عهد الأخير .. كانت الأصوات موجودة ولكنها مكبوته .. مكتومه ..
وكان لرجال الهيئة - المساهمون بإذن الله في حفظ الأعراض - درع واقٍ
وبعد وفاته بدأت تتسارع مخططات التنفيذ لبني ليبرال وعلمان عليهم من الله ما يستحقون ..
رحم الله رجالا كانوا يحملون هم الأمة على عواتقهم ..
للمعلومية القييادة نفسها ليس فيها حكم شرعي يا عاشقات الطارة .. والله أعلم
ولكن المشكلة ليست في الطارة وقيادتها .. المشكلة فيما بعدها ..
والحكم لا يأتي عليها بل على ما بعدها ..
أين من يعي ذلكـ ..؟؟؟
مع جيل الأجهزة الله يستر من القادم ..