مُشكلتنا هي الكسلُ لدرجة (النذالة)
فواحدُنا يأتي إلى مثل هذا البستان
فيقطف ما شاء منه, ويذهب دون أن يترك حتى "شُكراً"
أجزمُ يا فارسنا أن هناك الكثير والكثير ممن يترددون على غديرك عطاشى مدمنينَ,
فيرتوون ويُشبعون الوطرَ.. ويُمسكهم الكسلُ أو الإعياءُ والعجزُ عن تركِ شيءٍ لك
كم أنا أحبُّ شعرك, وكم كم كم أنا أحبُّك !