قد تجد من المستنفعين مجندين ليكونوا ضد المرأة العربية لكي لا تكون مشاركة فاعلة في بلدها إلا بمستوى أدنا من مثيلاتها في الغرب فتكون ضائعة بين مجتمع غير منظم لا يحترم الحقوق ولإنسانية وبذلك تجد بعض المنتفعة هم ضد بنات هذا البلد في علمهن وعملهن ويترصدن بكل قوة لمنع كل كلمة تعني واقع معانات النسوة في التعليم والعمل والمأوى وخاصة في هذا البلد حيث الطبقات تتحكم وتحكم فتأخذ ما ينفعها وتغض الطرف عن ما ينفع الطبقات الأخرى الغير قادرة على التعليم والعمل وتسكن بإجار والمستقدمة تسكن بمأوى مؤمن لها العمل والمواصلات أين ما تريد حسب حاجتها فأي عدل هذا ؟