لا فرق بين الفكرة والإلهام فكلاهما إجتهادات شخصية
تحتمل الخطأ والصواب
كما أرجو أن لا تخلط بين كلام الله عز وجل ووساويس النفس
الأمارة بالسوء
وقوله : ( فألهمها فجورها وتقواها ) أي : فأرشدها إلى فجورها وتقواها ، أي : بين لها ذلك ، وهداها إلى ما قدر لها .