سمعت من كثير من اهل مكة ان المذاهب الاربعة وحتى الصوفية
كانوا متواجدين جميعا في مكة وداخل الحرم وكل اصحاب مذهب يصلون ويتعبدون
في ركن اوزاوية من الحرم ولا تنكر الفرق على بعضها وحين ضم الملك عبدالعزيز مكة
جعل كل مذهب يصلي فرض من الفروض بالناس جميعا على اختلاف مذاهبهم في الحرم المكي

ولم اعرف متى انتهى هذا الشيئ علما ان كل الفرق والمذاهب مازالت موجودة في مكة
حتى الان فالجواب يجوز اتباع اي مذهب وانظر لجميع الدول عربية واسلامية
والاقليات في الدول الاخرى هل هم مسلمون ام لا