انتشينا وطربنا بنون نسوة عاقرت حرف
ثعاثع من بحر وكلمات أديبات مكنونة
دبت بمذاق الفصاحة وخلصت إلينا بقالب انضجته شقراء
وما بخلت حين فاح الأدب عبقًا فآتت من مرتعها كرمًا ومنه ثملنا
سيدة الأدب
رصعت بدارك تيجان ونظمت عقود من دانٍ
توجن بها أميرات الإبداع فاختلط صيف الأدب الساخن بشتاءه البارد
وأظهرتم سويًا مايناط به صدور القراء ..
هكذا يجب أن يكون الإحتفاء
أقلام استقامت ، بل عصيات سحرية من البيان ..
سجايا
شكرنا لكِ بعدد بيوت الشعر وسجع النثر ،
وما لذ لنا من طيب هذه المائدة ..
![]()