المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت المدخلي
ليتها تعلمت ألا تجرح مثلك ... وياليتني كنت مثله لم انجرح
بنت المدخلي شئ رائع انت تكون هي بمثل ما نثرتي
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت المدخلي
ليتها تعلمت ألا تجرح مثلك ... وياليتني كنت مثله لم انجرح
بنت المدخلي شئ رائع انت تكون هي بمثل ما نثرتي
بنت المدخلي00
عاجزة عن الإضافة
فروعة كلماتك تقيدني
بكل الحب إلى الأمام
[COLOR="Black"][SIZE="5"][FONT="Comic Sans MS"]جريح العشق
هي فعلا كذلك..
شعاع
غاليتي يسعدني حضورك هنا
تحياتي القلبية لكما
:
إذا تم العقل نقص الكلام *
برغم الخوف الذي يطرأ على الإنسان أحياناً !
إلا أنه في طريق الحب .. يصبح لا شيء .
كلمات بمنتهى الجمال فإلى الأمام يا بنت المدخلي .
تقبلي مني وافر التحية ....
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت المدخلي
بنت المدخلي
رائعة هي وجميلة هي ووفية هي وصادقة هي
وهي التي لا تعرف ان تجرح
وهي التي كانت بمثل ما نثرتي
وربما لم تفهمي قصدي بما كنت اعني بـ(هي)
فـ(هي) التي كنت اعنيها تمنيتها ان تكون مثل (هي) التي نثرتي
لهذا كنت ( جريح العشق ) بسببها (هي)
شكراً
قرأت ماكان ..
فكان عهدا علي بأن أعود...
قطعته لتلك الكلمات وهي في مهدها.
وتهربي المستمر منها كقطرة زئبق
انهكني ..وهاأنا أتيت.
بعد أن اختار قلمي العزلة...
وتدفق من عروقه دمٌ اخضر
كنزف غابات تتوجع
على امتداد الافق
دونما نهاية.....
وعبثاَ اجبرته على الكتابة..
بهدوء النملة،
وعبثاَ اجبرته على ان يلملم ذاته الممزقة....
ليكتب هنا
وبهدوء النملة،
.................................................. ................
عفوا ...سيدتي.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت المدخلي
سيسقط القلم من هناك ، خلف مااقتٌبس، من خلف ماكتبتي...
وبهدوء النملة، يكتب....
حين اللقاء، كان كل شيء حولنا مصفوفاَ في الظلام..
جنبا الى جنب،
وكأنما يمهد للقاءنا..
واختلطت الصور،
وضاع وجهي،
وكنت مرآتي التي تحطمت،
وأنا اتسلق خطواتي المترددة في دربي اليك،
كان كل شي ينتحب،،،
حتى القمر كان مصفرا وحزينا..
لماذا انتِ هنا؟
اهذا انتِ حقا؟
اتأملك،
وابحث عنك فيك
فلا أجدك!
ارى لقاءنا يسكنه الثلج...
صار له صورة الموت ،هموده دون وقعه...
وفي وجه هذا الموت كله...
ارادوا اعتقالي...بتهمة أنني أتيت من أجلك.
نعم كان حضوري من اجلك
حضوري لك انت..
وجودي هو حبي لك انت..
اهديتك وردة....
واخذتُ اركض للوراء..
وانت تقول لي: اني جائع
وتلتهم الوردة.
سيدتي / بنت المدخلي
قلمي يكتب
وفي هدوء النملة..
كلماتك نجحت في اعتقالي...
وتسربت الى الانبوب..
سأعيش هنا...فهنا حياة.
فالدم الاخضر ينتظر
ان تمسه يد الربيع ليزدهر كشجرة.
فاغدقي عليه من عذوبة كلماتك.
سيدتي....
اهديك حقلا بريا من الازهار الربيعية.
احترامي.
((( هنا إنتصار ....
يؤكد بأن الحب ....
يدفع بالآخرين الى إحتلال الأمكنه ....
بقي القلب أيتها الجميلة ..... ورحل الجسد ...)))