الحمد لله الذي عافانا وعافى ذريتنا وأهلنا مما ابتلاهم به ..
لو كنت مكان أهلها لأوفدت شخصاً يزوجها هناك وبعدها تتحمل هي تبعات اختيارها ..
ثم لنكون صرحاء : ذلك اليمني يبقى رجل شرقي في الأول والأخير , سيعود لينبزها بهروبها معه دون رضا أهلها يوماً ما ..
أما ذويها فكان الله في عونهم , نحن في مجتمع لايرحم ولا يبحث عن أعذار ولا أسباب , بل يحكم بالظاهر على الغالب ..
( ربنا لاتزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمةً إنك أنت الوهاب )
شكري وتقديري أخي / عبدالرحمن ..
صامطية