الله يهديها
هي فعلاً إنتهت هنا ،، حتى لو عادت .. لن تعود معاملتهم لها كالسابق ..
إذن ليس أمامها سوى هذا الزواج
فتيات لا يفكرن بعقولهن ،، العواطف تسيطر عليهم فترميهن في مصائب هن في غنى عنها ..
صدقاً الكارثة الفعلية الآن واقعة على رأس أهلها ... الله يصبرهم .
أتعلمون
الموت أفضل بكثير من فضيحة كهذه ..
الحمد لله وكفى ،، والله يسترنا بستره.