لا حول ولا قوة إلا بالله
الله يعوض عليك يا أبا زهير
قبل أربعة أشهر سرق محلي
وقد أخذوا منه جهاز الحاسب وأجهزة أخرى قيمتها أكثر من 8000 ريال
وبعد أن بلغت الشرطة جاء اثنين منهم يصورون المكان ويأخذون البصمات
وأثناء الحديث قال لي أحدهم :
أنتم متهاونون في حقوقكم .
فقلت : ماذا تريد مني أن أصنع ؟
فقال : وظف لك حارس يحرس المحل .
هههههههههههههههههههههههههه
والله إني ضحكت من الألم والحسرة
ماذا يوجد في محلي غير جهازين أو ثلاثة ؟
محلي مقفل بأقفال كبيرة مثل 99% من المحلات
وليس له أي مدخل آخر
وتم الدخول إليه عن طريق كسر الأقفال وعلى شارع عام
وخرجوا منه محملين بالأجهزة مع الشاشة الكبيرة والسكانر الكبير وووووو
أين الدوريات أين الشرطة أين المحافظين على الأمن ؟
حتى في أكثر الدول إنعداما للأمن لا يضعون حراس على المحلات الصغيرة
يا سيدي الشرطة في صامطة ليس معها غير الاسم فقط
أما وجودها أمنيا على أرض الواقع فهو لا شيء = صــفـــر
شكرا أبو زهير
وحسبنا الله ونعم الوكيل