السكوت على ما قام به الأثيوبيون من إجرام في البلد
وترويع المواطنين بل وصل الأمر لإزهاق أرواح المارة في الطريق
والسلب والنهب فالسكوت على مثل هذه الجرائم يعتبر جريمة
أما الشق الثاني فنتركه لمن وجهت له الدعوة وهو الأخ بن ثابت
فإلى هناك.
شكرا لك أستاذ/الأسامة